الدكتورة سهاد الشوابكة
أخصائية التغذية العلاجية
أخصائية التغذية العلاجية
ولدت الدكتورة سهاد الشوابكة ونشأت في الإمارات العربية المتحدة، وهي تحمل شهادة البكالوريوس في التغذية العلاجية وقطاعات الأغذية من المملكة الأردنية الهاشمية.
وشاركت الدكتورة الشوابكة في العديد من ندوات التوعية الغذائية على شاشات التلفاز وفي مختلف المدارس والجامعات والجمعيات النسائية. وتتمتع الشوابكة بخبرةٍ تزيد عن 15 عاماً في مجالات التغذية العلاجية والعمل مع البالغين والأطفال وأصحاب الهمم، كما تحمل مجموعةً من الشهادات، إلى جانب إكمال العديد من الدورات التدريبية في مجال التغذية.
أخصائي مجاز في طب الأطفال
الدكتور بيير مجدلاني أخصائي مجاز في طب الأطفال من جامعة باريس في فرنسا، ويتمتع بخبرة واسعة تزيد عن 25 عاماً، في العديد من التخصصات، مثل أمراض الرئة والربو والحساسية عند الأطفال. والتزم الدكتور مجدلاني، خلال مسيرته المهنية الممتدة على مدى نحو ثلاثة عقود، بتقديم الرعاية المثالية لمرضاه من الأطفال.
ويشتهر الدكتور مجدلاني بخبرته في العديد من المجالات بما في ذلك الفحوصات الاستشارية للأطفال والفحوصات الاستشارية لأمراض الرئة عند الأطفال وتقديم التطعيمات وإعطاء الأدوية عن طريق الرذاذ (الفنتولين والأتروفنت والبلميكورت) وقياس التنفس بما في ذلك اختبار وظائف الرئتين، واختبار حساسية الجلد، وإجراء اختبارات المسحة بما فيها اختبار الإنفلونزا (أ) و(ب)، واختبار العقديات السريع، ومسحة الصديد من الأذن أو الجروح وإعطاء الحقن العضلية عند الحاجة مثل سولوميدرول وسيفترياكسون.
وتشمل اختصاصات الدكتور بيير الرعاية الوقائية والأولية وتقديم الرعاية الجيدة وتطعيم الأطفال وتشخيص وعلاج الأمراض الحادة والمزمنة مع تقديم الإرشاد والتوجيه للوالدين وعيادة الربو الشاملة.
وعمل الدكتور مجدلاني كطبيب أطفال في فرنسا ولبنان قبل انتقاله إلى الإمارات، ويتقن اللغات العربية والإنكليزية والفرنسية، كما يعدّ عضواً في الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، بالإضافة إلى كونه حاصلاً على شهادة البورد الأوروبي.
طبيب عام
الدكتور سامح هاني هو طبيب مصري متخصص في الطب العام والطب التجديدي والطب التجميلي، اكتسب خلال رحلته العملية في مصر وبريطانيا والإمارات العربية المتحدة خبرة واسعة وكفاءة دولية.
حصل الدكتور هاني على شهادات جامعية وتدريب متخصص في عدد من كليات الطب المرموقة حول العالم، مما خوله ليكون عضواً معتمداً في الكلية الملكية للأطباء بإنجلترا والجمعية الدولية لتطبيقات الخلايا الجذعية والمجلس الدولي للطب التجميلي. كما وحصل الدكتور هاني أيضاً على زمالة طب الأسرة في مصر.
عمل الدكتور هاني منذ عام 2003، على تطوير معارفه ومهاراته في مجال الطب العام والرعاية الصحية وعلاج علامات التقدم في السن، كما تخصص أيضاً في العلاج الداعم عن طريق الوريد وعلاج السمنة والطب التجميلي للوجه والرقبة والشعر واليدين.
تتمحور خبرة الدكتور هاني العلاجية حول الدور الاستباقي للتقدم العلمي والطبي في توعية وتثقيف الشعوب للعمل على تحقيق أسلوب حياة أفضل وتحسين جودة حياتهم بشكل كامل.
طبيب عام
يحمل الدكتور إبينيزر أبيل بول شهادة في الطب (M.D) من أكاديمية نيجني نوفغورود الطبية الحكومية في روسيا ويتمتع بخبرة واسعة في علاج كافة مجالات الطب الباطني ويجيد الإنجليزية والمالايو والروسية والتاميلية.
وقبل عمله في مجال الرعاية الأولية، عمل الدكتور في مستشفى كوالالمبور، أحد أكبر المستشفيات في آسيا، في قسم الطب الباطن، حيث عمل في عددٍ من التخصصات مثل أمراض القلب والجهاز الهضمي والأمراض المعدية وغيرها. ويلعب الدكتور إبينيزر حالياً دوراً محورياً في تعزيز الصحة والوقاية الأولية من الأمراض وتحسين نوعية حياة المرضى من خلال الوقاية والكشف المبكر عن الأمراض. ويؤمن الدكتور إبينيزر بالرفاهية الشاملة، وبالتالي يدعو إلى اعتماد أنماط حياة أكثر صحة واستدامة.
طبيب عام
رشا القطاوي طبيبة ممارسة عامة تمتلك أكثر من عشر سنوات من الخبرة السريرية، مع تركيز خاص على الطب التجديدي ومكافحة الشيخوخة. وعملت الطبيبة المصرية مع العديد من الجهات العامة والخاصة في مصر وأيرلندا ودولة الإمارات العربية المتحدة، وتتعاون الآن مع منصة C37 الرائدة التي تديرها مدينة دبي الطبية.
وحصلت القطاوي على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة من جامعة الاسكندرية في مصر، ودرجة الماجستير من أيرلندا، كما تحمل درجة الدبلوم في طب التجميل ومكافحة الشيخوخة من الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل. وحصلت القطاوي على رخصتها الطبية في الطب العام من مصر، وهي أيضاً عضو في كلية الجراحين الملكية، وتعمل بصفتها طبيبة تجميل ومكافحة شيخوخة منذ عام 2015، وهي مسجلة لدى هيئة الصحة بدبي منذ 2019.
كما تعمل القطاوي في مجال الطب التجديدي منذ عام 2015، ونجحت منذ ذلك الحين بتطوير مهاراتها في علاجات الوجه، بما في ذلك حقن البوتوكس والفيلر، وتقنية الميزوثيرابي المحفزة للكولاجين، والخلايا الجذعية، والعلاج بالترددات الراديوية، وإزالة الهالات السوداء تحت العين، وعلاج الشعر بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية، وعلاج الإكسوزومات، فضلاً عن علاجات تبييض وتجديد البشرة.
وتشمل اختصاصاتها الطبية استخدام الخلايا الجذعية والإكسوزومات لتحسين نضارة البشرة واستعادة حيويتها، وتجديد بشرة اليدين من خلال العلاج بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية. وتُشتهر القطاوي بمهارتها ومعرفتها الواسعة في العلاج المقاوم للشيخوخة بالحقن الوريدي وعلاجات تعزيز المناعة وبرامج الأنظمة الغذائية واليوغا.
استشاري الأمراض العصبية
يمتلك الدكتور محمد الجابري، الحاصل على شهادة البورد الالماني في مجال الأمراض العصبية، خبرةً تتجاوز 18 عاماً في القطاع الطبي ضمن العديد من المنظمات العامة والخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة وألمانيا. ويولي الدكتور الجابري اهتماماً خاصاً بالتصنيف الجزيئي للأورام، ومفهوم التحول الرقمي في مجال الرعاية الصحية ولا سيما علم الأمراض الرقمي. ويتعاون طبيب الأعصاب الإماراتي حالياً مع منصة C37 الرائدة التي تديرها مدينة دبي الطبية، وهو مسجل لدى هيئة الصحة في دبي.
وأجرى الجابري عدداً كبيراً من فحوصات ما بعد الوفاة، بما في ذلك عمليات التشريح الروتينية وعمليات التشريح في الطب الشرعي مع التركيز على عمليات تشريح الدماغ. كما ساعد في تدريس أطباء علم الأعصاب المقيمين وطلاب الطب حول عمليات التشريح المنتظمة والمتعلقة بالطب الشرعي، بالإضافة إلى علم الأمراض العياني العام وعلم الأمراض المجهري خلال فترة إقامته التدريبية.
وعمل الجابري مع العديد من منشآت الرعاية الصحية في ألمانيا، منها معهد الطب الشرعي في جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ، وقسم الأمراض العصبية في معهد علم الأمراض العام، وقسم التشريح المرضي في جامعة ميونخ التقنية، وقسم علم الأمراض في مستشفى كلينيكوم الجامعي في ميونخ.
وأكمل الجابري برنامج الإقامة في اختصاص علم الأمراض العام في معهد علم الأمراض بجامعة ميونخ التقنية بين عامي 2008 -2014، وذلك بعد نيله درجة البكالوريوس في الطب العام من جامعة أوفيديوس في كونستانتا بين عامي 1998 -2004. وأنهى الجابري برنامج الإقامة في علم الأمراض العصبية في معهد علم الأمراض في جامعة ميونخ التقنية بين عامي 2014 -2018. ويتحدث الجابري العربية والألمانية والإنجليزية بطلاقة. كما ينتسب إلى الرابطة الأوروبية لعلم الأورام العصبية، والجمعية الطبية في برلين، والجمعية الألمانية لعلم الأمراض العصبية، والجمعية الألمانية لعلم التشريح العصبي.ويعمل أيضاً بصفته مالك ومؤسس مركز ذا نو هاو للبحوث والاستشارات.
استشاري الاشعة التداخلية
يمتلك الدكتور ياسر ناجي، استشاري العلاج الإشعاعي التدخلي، خبرة تزيد عن 24 عاماً في القطاع الطبي ضمن العديد من المؤسسات العامة والخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة. ويعمل حالياً كاستشاري العلاج الإشعاعي التدخلي في مركز كليمنصو الطبي في دبي.
وانتقل الدكتور ناجي إلى المملكة المتحدة في عام 1999 وأكمل تدريبه على التشخيص الإشعاعي في مستشفى تشيلسي آند وستمنستر للرعاية الصحية، التابعة لصندوق هيئة الخدمات الصحية الوطنية، في لندن قبل أن يصبح زميلاً في الكلية الملكية لطب الأشعة، وأكمل برنامج الزمالة في العلاج الإشعاعي التدخلي في عام 2005 في مستشفيات برمنغهام الجامعية.
وعمل الدكتور ناجي منذ عام 2006 كاستشاري العلاج الإشعاعي التدخلي في مستشفى لندن نورث ويست للرعاية الصحية، والذي يعد واحداً من المنشآت السبع التي تم اختيارها في لندن لإجراء علاجات معقدة للشريان الأبهري والأوعية الدموية الطرفية، ثم شغل منصب رئيس قسم العلاج الإشعاعي الوعائي والتدخلي في عام 2007.
وعمل الدكتور ناجي حوالي 10 سنوات في مستشفى لندن نورث ويست للرعاية الصحية، وانتقل بعدها إلى المملكة العربية السعودية في عام 2016، حيث انضم إلى مستشفى المواساة في الدمام لبدء مسيرة عمل جديدة في خدمات العلاج الإشعاعي التدخلي.
وانضم الدكتور ناجي خلال مسيرته المهنية الطويلة والمتميزة للعديد من المستشفيات، بما فيها مستشفيات برمنغهام الجامعية ومستشفيات لندن نورث ويست ومستشفى الإمارات في دبي.
وحاز الدكتور ناجي على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة من كلية الطب في جامعة الإسكندرية في عام 1991، وعلى درجة الماجستير في التشخيص الإشعاعي من نفس الكلية عام 1996 ، وشغل منصب طبيب نائب أشعة في مستشفيات تشيلسي آند وستمنستر في لندن من عام 1999 ولغاية عام 2004، ثم أصبح زميلاً في الكلية الملكية لطب الأشعة في لندن في عام 2002.
ويتحدث الدكتور ناجي اللغتين العربية والإنجليزية بطلاقة. كما حصل على رخصته من مركز كليمنصو الطبي والمستشفى الكندي في دبي.
أخصائي الجلدية
يمتلك الدكتور هيثم ثابت، طبيب الأمراض الجلدية الحاصل على شهادة البورد، خبرة تزيد عن 15 عاماً في اختصاص الأمراض الجلدية الطبي والتجميلي.
وحاز الدكتور ثابت على شهادة الطب من جامعة عين شمس، وأكمل برنامج الإقامة في اختصاص الأمراض الجلدية في مستشفى الدمرداش. وحصل على شهادة الماجستير في الأمراض الجلدية والتناسلية من جامعة عين شمس أيضاً.
عمل الدكتور ثابت كطبيب أمراض جلدية في مركز المستقبل الطبي لمدة 3 سنوات في العاصمة القطرية الدوحة ومختص في علاج حب الشباب والإكزيما والصدفية، ونال شهرة واسعة نظراً لخبرته في مجال الأمراض الجلدية والتجميل. وبدأ مسيرته في الفجيرة في الإمارات العربية المتحدة في عام 2018، حيث عمل في العديد من العيادات، بما فيها عيادة "في إل سي سي" ومركز كادي الملكي الطبي ومركز كوزموميد الطبي.
ويعتمد الدكتور ثابت منهجية شاملة في رعاية المرضى، مع التركيز على الجانبين الطبي والعاطفي للمحافظة على صحة الجلد. كما يحرص على تقديم خطط علاجية مخصصة تراعي احتياجات ومخاوف المرضى الشخصية.
ويتميز الدكتور ثابت بشغفه بمجال الأمراض الجلدية والتجميل، ويحرص على مواكبة أحدث التطورات في هذا المجال، كما يكرّس جهوده لمساعدة مرضاه على الحصول على بشرة صحية وجميلة، ويتطلع إلى الاستمرار في تلبية احتياجات المجتمع خلال السنوات القادمة.
استشاري جراحة العظام
يمتلك الدكتور أوليفر يو هون واه، استشاري جراحة العظام، خبرة تزيد عن 25 عاماً، حيث تخرج من جامعة هونغ كونغ الصينية، ليبدأ مسيرته المهنية المميزة التي قدم خلالها مساهمات بارزة في مجال جراحة العظام، بما في ذلك ممارسته السريرية وأدواره التعليمية ومناصبه القيادية وتجاربه في العمل الإنساني.
لعب الدكتور أوليفر دوراً رائداً في تطوير جراحة الإصابات بالحد الأدنى من التدخل الجراحي في هونغ كونغ ، أو ما يُسمى تقنيات تثبيت العظام المكسورة في مكانها عن طريق الجلد، مما أدى تطبيق مثل هذه التقنيات إلى خفض نسبة المضاعفات الجراحية. ويتميز الدكتور هون واه بأنه جراح الأوعية الدموية الدقيقة الوحيد الذي يتولى إجراء مختلف أنواع جراحة السديلة الحرة في مستشفى المنطقة الشمالية- هونغ كونغ بين 2010 و2020.
شغل الدكتور أوليفر مناصب مهمة ضمن منظومة الرعاية الصحية، حيث تولى منصب مدير التدريب في قسم جراحة العظام والإصابات بمستشفى المنطقة الشمالية في هونغ كونغ بين 2010 و2020، كما ترك بصمة دائمة في المسيرة المهنية لأطباء جراحة العظام المستقبليين.
وحظي الدكتور أوليفر بتقدير كبير في مجال جراحة العظام والإصابات نظراً لالتزامه بإجراء العمليات الجراحية المعقدة بنجاح. وحصل على درجة الدبلوم في الوخز بالإبر من كلية التعليم المهني والمستمر بجامعة هونغ كونغ في عام2003، مدفوعاً بالتزامه بتقديم الرعاية الشاملة للمرضى.
وشغل الدكتور أوليفر منصب استشاري مشارك في مستشفى هونغ كونغ الحكومي العام واستشاري في عيادة خاصة، قبل أن ينتقل لممارسة عمله المستقل ضمن منصة C37 في مدينة دبي الطبية. كما تطوع في منظمة أطباء بلا حدود كجراح عظام مقيم في باكستان والصين وأفغانستان، بدافع من تفانيه في تقديم رعاية عالية الجودة. وقدمت مساهماته الكبيرة خلال هذه البعثات الرعاية الطبية المهمة للمجتمعات المحرومة، مما أبرز حرصه على إحداث تأثير إيجابي يتجاوز حدود ممارسته العادية.
معالجة تجميل
تمتلك الدكتورة كانديس واتسون خبرة تتجاوز 35 عاماً في مجال التصبغ الدقيق، حيث أثبتت نفسها كأحد أكثر الخبراء الموثوق بهم في هذا المجال.
وتنقلت واتسون خلال سنوات عملها بين منطقة الشرق الأوسط والمملكة المتحدة، وهي تحمل شهادة دولية في مجال الصحة والجمال؛ إلى جانب شهادة تدريس وشهادة تطوير مهني مستمر من مركز داون كراج الحائز على وسام الإمبراطورية البريطانية؛ ودرجة دبلوم الماجستير من كلية جون هاشي؛ بالإضافة إلى درجة الماجستير في التصبغ الدقيق الطبي من مجموعة فينيشنج تاتشز؛ ودرجة الدبلوم في مجال التصبغ الدقيق لفروة الرأس من كلية موشيه ألول؛ ودرجة الدبلوم في المكياج شبه الدائم من كلية إل سي إن الألمانية؛ فضلاً عن درجة دبلوم المهارات المتقدمة من كلية توندي ميهن.
وتتميز الدكتورة واتسون بمعرفتها الوافرة وخبرتها الكبيرة في تطبيق الأصباغ على الجلد ضمن مجموعة من الإجراءات الطبية والعلاجات التجميلية، بما في ذلك تخفيف آثار الندوب وإزالة الوشم وعلامات تمدد الجلد والبهاق وتوحيد لون البشرة وغيرها الكثير. وتقدم الدكتورة واتسون، الحاصلة على تدريب في تقنيات التصبغ الدقيق لفروة الرأس، خدمات علاجية مميزة كاملة وجزئية لفروة الرأس، إلى جانب علاجات مخصصة لزيادة كثافة الشعر.
وتتميز الدكتورة واتسون بالخبرة المهنية الواسعة، كما أنها عضو فعال في العديد من مؤسسات الجمال والرعاية الصحية المرموقة، بما في ذلك المجلس الدولي للصحة والجمال والجمعية البريطانية لخبراء وأخصائيي التجميل وشركة بيوتي إندستري أبروفال المحدودة وهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي. كما حازت واتسون على العديد من الجوائز المرموقة نظراً لالتزامها بتقديم أعلى معايير العلاج والرعاية، ما عزز من مكانتها المميزة بصفتها أحد أهم الخبرات الرائدة في هذا المجال.
أ خصائية الطب التقليدي والتكميلي
تملك الدكتورة شيفاني شارما، الأخصائية الطبية المؤهلة والحاصلة على ترخيص هيئة الصحة بدبي في المعالجة التجانسية، خبرة تزيد على 15 عاماً من العمل في دولة الإمارات والهند، بما في ذلك مجالات الممارسة السريرية والإدارة. تشتهر الدكتور شارما باهتمامها الخاص وخبرتها في معالجة المرضى الذين يعانون من مجموعة متنوعة من الحالات، بما في ذلك الحساسية وأمراض الجلد والقلق وأمراض الجهاز التنفسي العلوي والشقيقة ومشاكل الأمعاء.
وتعمل الدكتورة شارما، الهندية الأصل، حالياً لدى منصة C37 في مدينة دبي الطبية. وعملت قبل ذلك في العديد من المستشفيات الخاصة المرموقة في دولة الإمارات، مثل مستشفى النور في أبوظبي. كما طورت على مر السنين نهج الرعاية الذي يركز على المريض باستخدام تقنيات مبتكرة. وتمتلك سجلاً حافلاً بإدارة أعباء العمل وتعزيز الخدمات والارتقاء بالمعايير الشخصية والمهنية.
وحازت الدكتورة شارما على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة التجانسية من معهد ماهاراشترا للعلوم الصحية في الهند عام 2005، وعلى دبلوم الدراسات العليا في الأنظمة الطبية القانونية من نفس المعهد عام 2004. وحصلت أيضاً في على دبلوم في الطب والجراحة التجانسية من مجلس ماهاراشترا للمعالجة التجانسية في مومباي عام 1999.
وتتحدث الدكتورة شارما اللغتين الإنجليزية والهندية بطلاقة، وهي تتمتع بالحافز والدافع الذاتي، إلى جانب امتلاكها مزايا التنظيم والحماس والجدية في العمل والقدرة على إتقان الأنظمة الجديدة. كما تجيد العمل على نظام مايكروسوفت. وفازت الدكتور شارما بالعديد من الجوائز والأوسمة تقديراً لأخلاقيات العمل التي تتمتع بها وقدراتها في القيادة.
وحصلت الدكتورة شارما مؤخراً على تأشيرة الإقامة الذهبية من دولة الإمارات، وكانت بين المتحدثين الخبراء في المؤتمر والمعرض الدولي لطب العائلة الذي أقيم في دبي عام 2015. وحازت على تكريم مركز اللوتس الطبي في أبوظبي تقديراً لمساهماتها في مجال الممارسات السريرية القائمة على الأدلة في نفس العام. كما حصلت على جائزة التميز في الذكرى العاشرة لليوم العالمي للمرأة عام 2012، وجائزة الصحة العربية للممارسة السريرية القائمة على الأدلة عام 2013. وحصلت أيضاً على تدريب في الطب والصيدلة في مجال المعالجة التجانسية من اتحاد المعالجة التجانسية الألماني في ألمانيا.
Occupational Therapist
الدكتورة مهین دخت روحی کیا هي أخصائية في الفيزيولوجيا والعلاج الوظيفي، ومدرّبة متخصصة في مجال صحة الدماغ. وتمتلك الدكتورة ما يزيد عن 20 عاماً من الخبرة السريرية في مجالات متنوعة، كما يزخر سجلها بالعديد من الإسهامات القيّمة في مجال العلاج الوظيفي، حيث ساعدت الكثير من المرضى على إطلاق العنان لإمكاناتهم الإدراكية من خلال تقديم خدمات علاج مخصصة وعالية الجودة.
وبدأت الدكتورة روحی کیا مسيرتها المهنية في عام 2003، مدفوعةً بشغفها في مجال العلاج العصبي. وقدمت في عام 2011 علاج الارتجاع العصبي للمرة الأولى في المنطقة، ما مثّل محطة هامة في مسيرتها. وبدأت في عام 2016 بتقديم خدمات العلاج العصبي عن بعد، إدراكاً منها لأهمية توفير خدمات الرعاية الصحية الفعّالة وعالية المستوى إلى أوسع شريحة ممكنة من المرضى حول العالم. ساعدت الدكتورة روحی کیا خلال مسيرتها شريحة واسعة من المرضى، بدءاً من طلاب الطب ووصولاً إلى رجال الأعمال، وذلك بالاستفادة من خبرتها الواسعة في مجالات علاج الارتجاع العصبي والتخطيط الكهربائي الكمّي للدماغ وإعادة التأهيل الإدراكي. كما تعتمد منهجية متكاملة تهدف إلى تمكين المرضى مستفيدةً من خبراتها الفريدة بوصفها مدربة معتمدة في مجال صحة الدماغ.
وتتمتع الدكتورة روحی کیا بمكانة مرموقة كخبيرة رائدة في مجال العلاج الوظيفي وإعادة التأهيل الإدراكي، وذلك بفضل خبرتها المهنية الواسعة، وشغفها بالابتكار، وقدرتها على تقديم الخدمات العلاجية التي تركزّ على الاحتياجات الفريدة لكلّ مريض.